عدد ميكى رقم 114 إصدار 27-6-1963

[mhmraouf]

[تم حجب الرابط الخارجي عن الزوار]" onclick="window.open(this.href);return false;

[Ahmed Abdo]

تصدق فكرة حلوة عزيزي رؤوف اننا نعمل "هايد بارك" للحاقدين على موقع كوميكس جيت و على شهرته
على الاقل كل الحاقدين و المغتاظين يتجمعوا في مكان واحد بدل ما كل من هب و دب يعمله مدونة يهاجمنا فيها و يكتب التاريخ على مزاجه

شكراً كبير مشرفينا على العدد النادر و الممتااااز

[aziz]

مادام الباشا عاوز رد وعملات وكورن فليكس قديم...

هذه صورة لسور مدينة شقراء وهذه السور بني حولها لصد الهجمات قديماً ومن ضمن الهجمات حملة ابراهيم باشا على نجد:

[mhmraouf]

هى ده الحملة الى جابت أجل ابراهيم باشا

مكفاهوش مصر و الشام عاوز الحجاز كمان

بس الخليفة علمه الادب بعدها و قلم أظافره هو و ابوه

[Ahmed Abdo]

و الله صدقت أخي الكريم عزيز، فكوميكس جيت بفضل الله و بأمره سيظل حصينا و صامداً و شامخاً أمام هجمات كل حاقد او عدو من أعداء النجاح كهذا السد المنيع بإذن الله

[عفت عفيفى 3]

والله لست مستوعبا بعد لماذا هذا الذى يحدث
الن يجد الحب مكانا له فى النفوس ابدا
اسيظل الحقد يرفرف فوق رؤس من يحبون الكوميكس
والله لقد بدأت اعيد النظر فى اشياء كثيره كنت اعتقد فيما سبق انها من المسلمات
ولن اكثر فى الكلام فقد اتضح انه لا طائل من وراءه مادام لا يوجد من يستمع اليك ويعقل
الف شكر على العدد .........يا عملاق بجد

[mhmraouf]

أخى عفت

لقد اثبتت الايام ان كثير من عشاق الكوميكس دماغهم مهويه و فاضية

و خصوصا عندما

يتحول الكوميكس من وسيلة تسلية الى مصدر ثقافة
و ليس ذلك فقط
و لكن مصدر ثقافة وحيد
و عندما يتحول مجلد ميكى و سوبرمان الى واحد من امهات الكتب

[عفت عفيفى 3]

اخى الحبيب د/ رؤوف

ادمت كلماتك قلبى ....... فقد بدأت مشوارى مع منتديات الكوميكس منشرحا مغتبطا لتعرفى على شركاء الهوايه الذين كنت اعتقد اننا على اختلاف الواننا واعراقنا الا اننا كلنا نشترك فى اننا من صفوة المجتمع الثقافى
ولكن ما رأيته وما ازال اراه اثبت لى اننى كنت مخطئا تماما فالكثير منا اثبت لى عكس اعتقادى تماما واثبت لى ان من لا دور له فى الحياه قد اتخذ لعبة الكوميكس ملاذا له لكى يخرج علينا بما فى نفسه من شرور
ولا اجد ما اقوله سوى حسبنا الله ونعم الوكيل

[يوسف الجن]

شكرا على العدد النادر من المجلة القديمة الجميلة ميكي دار الهلال وما أحلى الرجوع إليها

[إنسان]

شكراً