أراضي الكايل: الفصل الثاني - المعبد المنسي

[ريحان الماضى]

السلام عليكم ورحمته وبركاته

عدت إليكم شعب الكوميكس بعد مشقة طويلة، وعنيفة، وشيقة .. في أراضي الكايل المقدسة
وأقدم لكل من انتظرني "اعتذار" على التأخير والانتظار في البرودة والصقيع..
والشكر كالعادة لبطلي النبيل .. "احمد عبدو" على إعداد الغلاف...
والتشجيع والمثابرة (وطوله البال)!

الآن
أقدم لكم

أراضي الكايل: الفصل الثاني - المعبد المنسي

"ميركووووووووووو..." هكذا انتهى الفصل الأول .. بفقدان ميركو صديق نولان ومشاكس لولابي الجميلة..
وظهور البطل الوسيم مشدود العضلات يقدم ساعده لإنقاذ نولان ولولابي من انفجار مهلك.
تساؤلات عدة طرحت نفسها بعد انتهاء الفصل الأول؛
مما جعلني احمل حقائبي واشد رحال القلم إلى الفصل الثاني حتى أجد إجابات على تساؤلاتي:
ما حدث لميركو؟! هل مات ؟! من هذا الوسيم ذو الشعر الأحمر والعضلات المشدودة الساحرة؟!
وهل حقا آت لينقذ أبطالنا ؟ أم هذا فخ؟! وأين أراضي الكايل تلك التي سُميت الرواية على اسمها؟!
وما هي حكايتها؟ ومن كايل؟!
وإذ بي أقع في ....أراضي الكايل – الفصل الثاني- المعبد المنسي
أقدمها إليكم
متمنية أن تنال إعجابكم ورضاكم، وتجدوا فيها إجابة عن تساؤلاتكم أيضاً

رابط تحميل القصة
[تم حجب الرابط الخارجي عن الزوار]

[deknawy]

شكرا على مجهودك الكبير

[Mohamed M. Ali]

الف شكر.

[hosamazxs]

شكرا

[Ahmed Abdo]

في الحقيقة لا أجد ما أقوله حقاً عن هذا العمل المذهل و المتكامل بكل المقاييس

مقدمة حماسية و شيقة تجذب القارئ لإستكمال المتابعة و الدخول في جو القصة، ترجمة رائعة و سلسة و تقدمت كثيراً عن ترجمة العدد الأول و إعداد فني رائع للعمل و تقدم أيضاً بشكل واضح عن سابقه...ولا نحتاج لنذكر أيضاً أن الأحداث شيقة و ممتعة لأبعد الحدود و الرسومات و الألوان خلااااااابة

تسلم الأيادي المبدعة عزيزتي المترجمة الرائعة دعاء و في انتظار بشوق من الأن لأعمالك القادمة، كما أدعوا الجميع للمسارعة بالتحميل و القراءة لهذا العمل المتميز حقاً...لا تجعلوه يفوتكم يا شباب!

تمت الإضافة للقائمة الشاملة

[ريحان الماضى]

ارد بالشكر على كل من شكرني..فما يسعدنى حقا هو ان تستمتعوا بالعمل كما استمتعت انا بالترجمة

[ريحان الماضى]

شكرا لك أخي أحمد عبدو .. هذا من بعض ما عندكم..

وشكرا لوضعك إياها للقائمة الشاملة

[darkman]

جميلة

[JAMAL]

شكراً، ما هي سنة الانتاج؟

[BATMAN]

مذهل، كنت في انتظارها....بارك الله فيكِ.