أكيرا (5) فخ للمهرجين

[حسين ابراهيم]

القصة تزداد تشويقاً
وأثارة وأكشن ..
وأنت تزداد جمالاً
و عملاً رائعاً
الف شكر
وطبعاً ننتظر القادم

[braveman]

الف شكر اخي حمزة الاسد انت و اشبالك
قصة رائعة منك كالمعتاد دائما
جزاك الله كل الخير

[bassam40]

شكرا على العدد الممتاز وعلى المجهود الرائع وعلى المتعة الكبيرة وشرف لنا ان نكون بمنتدى انتم اعضاؤه وجزاك الله خيرا اخى الفاضل حمزة

[حمزة الأسد]

عاشت الأيادي أخي حمزة الأسد ما شاء الله همّة و نشاط لا مثيل لهما

أياديك أخي حسين النقيب حفظك الله وبارك بك

[حمزة الأسد]

عمل يليق بأسد مع أشباله، عاشق الكوميكس يطمئن قلبه بوجود كرام أمثالكم أخي حمزة!
قواكم الله على الاستمرار في منحنا كم ما تمنحوننا من سعادة!


...وغلاف الجزء القادم واعد للغاية!

نعم .. فعلاً حدث مؤلم في الجزء القادم وغير متوقع
جزاك الله خيرا أخي الحبيب أحمد على تشجيعك وثنائك واطرائك الكريم الذي يسعدنا ويفرحنا حفظك الله

[حمزة الأسد]

شكرا مرتين يا غالي أخي وصديقي حمزة الأولى لإكمالك سلسلة صعبة حقا بكل المقاييس ورغم من أن ذلك ليس بغريب عليك فالأسود أمثالك لا تهوى الا الصعاب والمرة الثانية على الإهداء اللطيف الذي أشكر أيضا عليه عرين ويوسف ليث وأحب أن أنوه هنا أن سفا ويوسف سيعاودان النشاط إن شاء الله في العطلة الصيفية وبمجرد إنتهاء الأمتحانات وأنا أيضا معهم فهذه الأيام مشغول كثير معاهم وإن شاء الله لي عودة بعد التحميل

الله يبارك بك أخي الحبيب عدي ويقويك وهذا من ذوقك الكريم وطيب رأيك، ولأشبالك الأحبة أسأل الله تعالى أن يرزقهم النجاح بأعلى الدرجات حفظك الله أخي عدي حاتم البغدادي وحفظ أهلك وأولادك وسائر أحبابك

[حمزة الأسد]

شكرا جزيلا لك اخى الفاضل

العفو أختي الفاضلة وشكرا لك على المرور الكريم

[حمزة الأسد]

شكرا لكم يا أحبابي الغاليين حمزة الأسد وعياله الأشبال على هذه التحفة الجميلة ويعطيكم ألف عافية ويبدو أن اعدادي للأغلفة بشكل الموسوعة ما مشي سوقهم لكن هكذا أقوى

بارك الله بك أخي الحبيب نمر باشا وهذا من ذوقك الكريم يا غالي

[حمزة الأسد]

شكرا حمزة.. اسد كوميكس جيت
على السلسلة الرائعة
و على المجهود الشاق الذى تبذله بها
فكل عدد بها بثلاثة اعداد

تسلم أخي الحبيب د. رؤوف وبتشجيعكم يهون التعب وننسى الشجون

[حمزة الأسد]

مجهود ممتاز أخي حمزة فألف شكر على الروائع.

شكرا لك أخي حسن وخاصة على صبرك واستمرارك بدعمنا رغم كل الضغوط التي تقع عليك لتُبعِدَك عنا لكنك أبيتَ إلا أن تبقى مع أحبابك داعما لهم بالكلمة الطيبة... طبعًا ضغوط العمل والحياة وما أشبه ذلك