مجلة سندباد - رحلة الأخطار

[محمد يحيى زين الدين]

[تم حجب الرابط الخارجي عن الزوار]

يسرني أن أقدم لكم اليوم إحدى القصص الرائعة التي نشرت في السنة الثامنة من سندباد في الأعداد 39- 53 وهي بعنوان: رحلة الأخطار. تروي هذه القصة سفر شاب مصري اسمه حازم إلى القمر حيث يلتقي بسكان هذا الكوكب. القصة من رسم الفنان المصري يوسف (؟). من القصص التي رسمها هذا الفنان على صفحات مجلة سندباد: لصوص البحر، ابن الصحراء (السنة الثامنة) و سندباد (السنة التاسعة). في العد 19 من السنة التاسعة أعلنت سندباد عن عودة حازم في مغامرة أخرى بعنوان رحلة الرعب. تأخرت عودة حازم حتى العدد 27 وهو العدد الأخير من تلك المجلة وبالتالي لم تنشر له من تلك القصة إلا الصفحة الأولى:

الإنسان الطائر:

[تم حجب الرابط الخارجي عن الزوار]

ملكة القمر:

[تم حجب الرابط الخارجي عن الزوار]

إحدى المركبات القمرية:

[تم حجب الرابط الخارجي عن الزوار]

إعلان عن مغامرة أخرى لحازم:

[تم حجب الرابط الخارجي عن الزوار]


توقيع الفنان يوسف:

[تم حجب الرابط الخارجي عن الزوار]

إلى اللقاء في مغامرة أخرى.

رابط التحميل:

[تم حجب الرابط الخارجي عن الزوار]

[supermed83]

شكرا جزيلا

[mhmraouf]

شكرا أخونا العظيم على مجهوداتك الرائعة فى سبيل أرشفة كوميكس هذه المجلة

[nhfs49]

أعداد نادرة تبهرنا بها أخي الكريم. اشكرك جزيلاً على عطائك المتواصل.

[bassam40]

ألف شكر لك اخى العزيز على تذكيرنا بهذه المجلة التى لم تاخذ حقها فى الشهرة رغم انها كانت من افضل المجلات وجزاك الله خيرا

[hulk]

شكرا اخي محمد على تقديمك لهذه المجلة
التي تكاد تكون مندثرة وضائعة وها هي تعود من جديد
على يديك اخي العزيز,شكرا جزيلا لك

[wely9080]

شكرا اخي محمد يحي على مشاركاتك الفعالة
و الاعداد النادرة التي تضعها لنا

[MAN]

شكرا لك اخى الدكتور / محمد زين الدين لتعريف الاخوة بهذه القصص النادرة ، وحقيقة اتعجب من ان مثل هذه القصص قد صدرت وتم رسمها فى عام 1959 او 1960 وبواسطة فنانين عرب ، مجلة سندباد للاسف فشلت فى الاستمرار فى الفترة التى كانت فيها جيدة جدا وبدأت فى التغيير الشامل اى فى السنة الثامنة والتاسبعة وبدأت تواكب القصص و المجلات العالمية بايدى الفنانين المصريين والعرب ، كان من الممكن ان تظل هذه المجلة الى الان لو كان القائمين عليها مؤمنين اكثر بحاجة السوق لمثل هذه المجلات ...

[عفت عفيفى 3]

اخى الفاضل / محمد يحيى
من المؤكد انك تدرك مدى المشاعر الفياضه التى يحس بها من هم فى مثل سنى من عاصروا هذه المجله الرائعه وقصصها الجميله وخاصة فى مثل هذا الوقت المبكر للكوميكس فى مصر فكل كادر او جمله اقرأها مجددا اشعر بما شعرته وقتها فالف شكر على مجهودك الرائع وذوقك العالى

[عدي حاتم البغدادي]

للاسف انا لم احظى بفرصة لمطالعة هذه المجلة من قبل ولكنك اليوم تمكنني من ذلك وتلك فرصة ثمينة جدا اخي الفاضل فشكرا جزيلا على اطلاعنا على هذه الدرر النادرة